يصل محمد إلى منصب خاص بقصر الخليفة بتوصية من القاضي. يطلب من زياد ابن عمه الذهاب لبلد أخرى لتجنب المشاكل. تختاره صبح معلمًا ووكيلًا لابنها عبدالرحمن بن الحكم، ويتقرب منها أكثر.