يقود محمد جيشه لقتل الحسن بن قنون ملك الإدارسة. يقمع ابن عمه الذي تمرد عليه ويزداد بطشه وسطوته في البلاد، ويقرر عبدالله ترك الزهراء والسفر إلى سرقسطة.