يرسل ألكسندر رسالة عاجلة إلى المخابرات المصرية حول باروخ، ويبدأ باروخ في التدرب على التجسس والتنكر فيرشحه إيزاك للسفر ليصبح عميلا لإسرائيل في مصر.