يطلب زياد من أبو زاهي يد نجلته عزيزة ويخبره أبو زاهي أنه يرفض الأمر جملة وتفصيلًا ولكنه يخبره أنه سيسأل عزيزة التي ترفض هي الأخرى الزواج من زياد لعمله مع الاحتلال.