يطلب عمر يد نسرين من أهلها، ويتوفى عبدالحميد المُزيف وتكتشف زوجته فتحية خروجه على المعاش منذ زمن، ويترك عبدالحميد العمل ويعود إلى المحلة مرة أخرى.