يعمل عادل في مستشفى بعد رفضه العودة مع والده إلى المحلة، ويكتشف عبدالحميد اختفاء اسمه من سجلات المعاشات ويُخبره الموظف بوجود أوراق تُثبت وفاته، ويذهب عبدالحميد إلى البنك ويكتشف توقف رصيده.