يخبر عبدالمحسن - أحمد باعتقاده أن سعد حاول قتل ميثة وجنينها وهرب، ويخبر والدي سعد بذلك، في حين يظل فهد في أوهامه وأشباحه التي يراها وتتبدل حياته إلى الأسوء.