يثور فهد عندما يعلم بإجبار الفتاة سبيكة على الزواج من المُسن الثري معتوق، ويكتب شعرا على بيع أهل الفتيات لبناتهم مقابل المال، ويتشاجر معه والده ويطلب منه الرحيل من البلدة بعد غضب المطوع عليه وتكفيره.