يشتد المرض على فهد وحيدا، ويُنقل إلى المستشفى، وهناك يتذكر حياته صغيرا مع والده، ووضعه لكل مؤلفاته لدى شقيقته دون علمه بأن زوجها أجبرها على إحراقها، وكيف فقد نظره في أواخر أيامه.