يتوفى أبو أسامة بالسجن، وتعمل ابنته سلمى سكرتيرة لدى مأمون، وابنه أسامة محامي لدى مكتب منيف، ويُفرج عن شوكت بعد قضاء عقوبته، ويكبر أولاده ويدخلوا الجامعة.