يهدر جدعان بن عمرو دم ابنه عبدالله بسبب أفعاله الدنيئة ومجونه، ويلجأ عبدالله لزيد في الجبل ويرفض زيد عبادة الأصنام ويشعر أن للكون إله واحد، ويبشر ورقة بن نوفل بقدوم النبي محمد.