يعلن عمار بن ياسر وبلال بن رباح إسلامهما، ويستولى ابن ملك الحبشة على عرش النجاشي لكنه يٌقتل من أحد الحراس ويعود النجاشي للعرش مجددا، ويرفض أبو لهب وسادة قريش ترك عبادة الأوثان واعتناق الإسلام.