وسط كم هائل من التحقيقات والقضايا يقضي اللواء محي أغلب وقته، بعيدا عن عائلته وزوجته عائشة التي تتولى رعاية أولاده طوال الوقت.
يتقاعد محي، وبالرغم من حزنه تسعد زوجته عائشة لهذا القرار، ويبدأ الملل يتسلل لحياته، وعلى الجهة الأخرى ترفض أميرة طلب خطيبها شريف بالسفر للعمل بالخارج.
يمرض محي لبقائه طوال الوقت بالمنزل، ويبدأ في التدخل بكل شئون الحياة والمنزل.
يحاول محي السيطرة على قرارات أولاده، ويتفق مع عائشة على تولي ميزانية المنزل.
يتطلع جمعة لزواج ابنته دينا من علاء ابن محي، ويعرض عليه العمل معه، ويثور محي لفسخ أميرة خطبتها لشريف، ويتلقى محي تهديدا من أحد المجرمين.
يتنكر محي في شخصية صياد يُدعى إبراهيم لحل لغز جريمة سابقة، وينزل في نُزُل السيدة جميعة مع العسكري نوفل.
يتوغل محي وسط نزلاء النُزُل ويتعرف على الشندويلي وعلاقته بالقتيلة حكمت، وعلى الجهة الأخرى يعترف الطبيب أحمد لأميرة بحبه، ويتطلع جمعة للزواج من أم شريف.
يأمر جمعة - أحد رجاله بمراقبة محي، وتعترض عائشة على ارتباط ابنتها أميرة بأحمد.
يعود محي للنُزُل، وتشعر عائشة بالقلق لإخفاء سبب سفره عنها، ويشك عنتر في أن محي هو قاتل حكمت.
يطلب نوفل من محي العودة للمنزل لشك عائشة في زواجه من أخرى سرا، ويتضح أن جمعة تاجر مخدرات تعاون مع حكمت في توزيع المواد المخدرة.
تكتشف عائلة محي تنكره لكشف جريمة قتل حكمت، وتتلقى عائشة تهديدا صريحا بقتل محي.
يطلب جمعة من محي استغلال سرداب منزله لتخزين بعض البضاعة، ويضع جمعة داخلها صندوقا كبيرا من الذهب.
يخطف رجال جمعة - ابن محي الصغير ويهددونه بقتله، ويبلغ جمعة الشرطة عن تجارة محي بتهريب الذهب، ولكن ينجح الأخير في نصب فخ لجمعة فتقبض عليه قوات الأمن.