يشتكي عبدالله لبهلول من رجال الخليفة الذين منعوه من الزراعة في الأرض التي ورثها بادعاء أنها ملك للخليفة، فيستطيع بهلول بفصاحته أمام الخليفة إعطاء عبدالله ميراثه.