يقبض الوزير على بهلول وفي منزله رسالة من موسى بن جعفر عدو الخليفة يحثه على التجسس عليه، فيعترف بهلول بتظاهره بالجنون ويعاتبه الخليفة على رفضه منصب قاضي القضاة لكونه من أتباع موسى بن جعفر ويسجنه.