يتنصل حسن من الزواج من سعدية وتضطر للموافقة على الزواج من صابر على مضض، وعلى الجهة الأخرى يتهرب عزت من سميحة خوفًا من الوقوع في حبها وفاء لذكرى صديقه عبدالمنعم.