يتضح لعبدالهادي مراقبة الجريدة من قبل المخابرات وتكليفهم لحسن لكتابة تقرير عنه، يزداد حزن زينب بعد إصرار أهلها على تزويجها ويتقرر زواجها باليوم التالي.