يقام الزفاف بحضور عبدالهادي ويسافر نور الدين وزينب لباريس للعمل بالسفارة وبعد اتهامه بسرقة زملائه يعودا لمصر، ويتوفى رمضان ويتضح إخفاء نور الدين للمال بمنزل خديجة، ويعمل دياب في الجريدة بأوامر عليا.