تتشاجر زينب مع خديجة بسبب علاقتها بنور الدين، ويطعن حسن في سمعة عبدالهادي ويعترف الأخير ليوسف بأن علاقته بزينب بريئة، ويقرر دياب تنصيب علي همام برئاسة تحرير الجريدة.