توافق سلمى على الزواج من حكيم، ويلوم أبو نبيل على سمير رغبته في الثأر من ياسر عقب وفاة هاشم، وتلوم سلمى على هالة رغبتها في رفع دعوى قضائية ضد عمها لتقسيم الأرض.