يجتمع مخاتير القرى للتشاور حول موقفهم من فرنسا، ويجرى تداول المنشورات للدعوة إلى مقاومة الاحتلال الفرنسي، ويبحث العسكر الفرنسي عمن يقف وراء المنشورات.