يعترف فارس أخيرًا لرندة بحبه إياها، ويندلع خلاف حاد بين عبدالقادر وحلاوة الفران ويتطور للتشاجر باﻷيدي، وتتدخل القوات الفرنسية بعد شيوع الفوضى في البلدة، ويقبض على عدد كبير منهم عبدالقادر وفارس.