يحتفل الجميع بخروج فارس من السجن وعودته سالمًا، ويحاول البحث من جديد عن عمل، ويحاول مجموعة من العسكر اﻹنجليز التحرش بفتاة تدعى فاطمة من البلدة، ويقرر خالد أن يثأر لها.