يتفق جميع سكان البلدة على اﻹضراب العام، والاحتشاد في مظاهرة كبرى تضامنًا مع المعتقلين خاصة بعد ترحليهم لثكنات الجيش الفرنسي، وتقرر عاملات مصنع الدخان المشاركة في المظاهرة.