ترسل علا رسالة إلى راشد مع شمس، تفيد بانضمام عمر إلى الثوار، ويأخذ زكريا - نجلا إلى نُزل باب إدريس دون علم أهله، ولأول مرة تعترف نجلا لزكريا بحبها له.