الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مايكل فارتان | 1 | ||
2) | جوردي مولا | ماركو | 2 | |
3) | كليف كورتيس | إميليو ريستريبو | 3 | |
4) | جراهام مكتافيش | رئيس مارشال وارن | 4 | |
5) | كالوم بلو | ريتشارد | 5 | |
6) | زوي سالدانا | كاتاليرا ريستريبو | 6 | |
7) | بيلي سلوتر | ريان | 7 | |
8) | تشارلز ماكيجنون | 8 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | لوك بيسون | مؤلف | 1 | |
2) | روبرت مارك كامن | مؤلف | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أوليفر ميجاتون | مخرج | 1 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
ebtehal hussein | ترجع القصة إلى عام 1992 بمدينة (بوجوتا) عندما تشاهد إحدى الفتيات الصغيرات وتُدعى (كاتاليرا ريستربيو) مقتل والديها بطريقة بشعة على يد أفراد إحدى العصابات الإرهابية، فتصاب بأزمة نفسية شديدة، يحاول عمها (إميلو ريستربيو) مساعدتها لتتخطى تلك الأزمة، وفي نفس الوقت يشد من أزرها حيث يبث روح الانتقام بداخلها فتشب على ذلك، وتتطلع للثأر من قاتل والديها، ومع نضوجها تتمكن كاتاليرا من استخدام السلاح، وتعلم فنون القتال والحركة، وتبدأ في وضع مخطط لنيل مرادها وتحقيق غايتها. 461 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | تتعلم (كاتاليرا ريستربيو) منذ نعومة أظفارها استخدام السلاح لكي تتمكن من الانتقام من قتلة والدها حيث ترجع القصة إلى عام 1992 بمدينة (بوجوتا). 140 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
ebtehal hussein | تم التصوير في شيكاجو، إلينوي، الولايات المتحدة الأمريكية | ||
ebtehal hussein | وصل إجمالي الإيرادات عند عرضه في الولايات المتحدة اﻷمريكية في 30 ديسمبر 2011 حوالي $36,665,854 . | ||
ebtehal hussein | بلغت ميزانية الفيلم حوالي $40,000,000 . | ||
ِAyman Mahmoud | بلغت إيرادات الفيلم بدور العرض المصرية في أسبوعه الثالث (9680 جنيه). |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء |
اترك عقلك عند باب السينما وادخل اتفرجتيمة الانتقام في حد ذاتها تيمة تدفع الكثيرين إلى مشاهدة أي عمل فني لما فيه من إثارة وتشويق ودافع لذلك الانتقام يختلف من شخص لأخر....ولكن عندما يتشابه الدافع...اقرأ المزيد ويتكرر ويصبح مستهلك في العديد من الأعمال يتردد سؤال واحد ما السبب الرئيسي وراء تقديم مثل هذا العمل؟!!! ، وليس هذا فقط فمع مشاهدة العمل تفاجأ بالعديد من الاسئلة المحيرة التي لا تتمكن بسببها من استكمال المشاهدة والاستمتاع وهذا ما حدث بالفعل عند مشاهدتي لفيلم (الكولومبية) الذي قامت ببطولته الممثلة الجميلة ذات البشرة السمراء (زوي سالدانا) حيث ترجع القصة إلى عام 1992 بمدينة بوجوتا عندما تشاهد إحدى الفتيات الصغيرات كاتاليرا ريستربيو مقتل والديها بطريقة بشعة على يد أفراد إحدى العصابات الإرهابية فتصاب بأزمة نفسية شديدة ، يحاول عمها إميلو ريستربيو (كليف كورتيس) مساعدتها لتتخطى تلك الأزمة وفي نفس الوقت يشد من أزرها حيث يبث روح الانتقام بداخلها فتشب على ذلك وتتطلع للثأر من قاتل والديها....الفيلم يجعلك لا تتوقف قليلا لتتناول أنفاسك فكل مشاهده متلاحقة وسريعة ويغلب عليها طابع الإثارة والتشويق ويتحرك بالسرعة الكافية وخاصة المشاهد التي تحاول فيها زوي سالدانا التدريب على استخدام السلاح وكذلك مشاهد الحركة التي تؤديها فتتحرك كأنها راقصة بالية في الوقت الذي تشعرك فيه بأنها أنثى الأسد تستعد لتنقض على فريستها كل هذا لا يغني عن أن قصة الفيلم قصة يمكن التنبؤ بجميع أحداثها ونهايتها وأن شخصية الفتاة كاتاليرا تحتاج إلى حبكة درامية أكثر من ذلك وتحتاج إلى دعم لتحقق المغزى الحقيقي للقصة فطريقة عرض حياة كاتاليرا منذ البداية طريقة سطحية كذلك طرق تدريبها لتصبح فتاة قاتلة ذكية ومثيرة أمر قدم بطريقة تدعو إلى السخرية حتى التسلسل في المشاهد قدم بطريقة هزلية لمجموعة من المطاردات وإطلاق الرصاص على الأكثر تشعر كأنك تشاهد فيلم القط والفأر ....وهناك شيء أخر اعتقد ان الفيلم لو كان باللغة الكولومبية افضل من تقديمه بلغة انجليزية حتى يؤكد على تلك الحبكة المنشودة .... .الفيلم سيتم نسيانه على الأكثر بعد شهر من مشاهدته. |