Puss in Boots  (2011)  القط ذو الحذاء

7.2

تلك المرة، يلتقي القط شريك مع الرأس المدبر (هامبتي دامبتي)، والقطة الصغيرة (سوفت بوز) والتي تتميز بالذكاء في رحلة كلها مخاطر لسرقة الاوزة التي تبيض ذهبًا.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)




صور

  [33 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تلك المرة، يلتقي القط شريك مع الرأس المدبر (هامبتي دامبتي)، والقطة الصغيرة (سوفت بوز) والتي تتميز بالذكاء في رحلة كلها مخاطر لسرقة الاوزة التي تبيض ذهبًا.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم

  • نوع العمل الفرعي:
  • ﺭﺳﻮﻡ ﻣﺘﺤﺮﻛﺔ



  • التصنيف الرقابي:
    • MPAA
    • PG



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • بلغت تكلفة صناعة الفيلم 130 مليون دولار أمريكى، وقد حصد فى أول أسبوع عرض له إيرادات بلغت 34 مليون...اقرأ المزيد دولار.
  • يعد هذا الفيلم هو خامس تعاون بين النجمين سلمى حايك و أنطونيو بانديراس.

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

القط شريك.. مغامرة لا تُنسى بصوت زورو وقلب طفل

"ماذا لو...؟" سؤال ظل يتردد في ذهني طوال مشاهدتي لأحداث فيلم الأنيميشن القط شريك (Puss in Boots). في كل مغامرة يخوضها القط بوس، كنت أسبق المشهد بتخيلات واحتمالات مختلفة، أضع نهاياتي الخاصة، متأثرةً بما يقوم به هذا القط الرائع من مغامرات مثيرة، حتى شعرت وكأنني أشاهد فيلم زورو. تدور قصة الفيلم حول القط الشجاع "بوس"، الذي أدى صوته ببراعة الممثل أنتونيو بانديراس، والذي يسعى لمساعدة أهل بلدته وإنقاذهم من الأشرار. يشاركه مغامراته صديقه الوفي "هامبتي دامبتي" (زاك جاليفياناكيس)، ويحلم كلاهما بالحصول على...اقرأ المزيد الفاصوليا السحرية التي ستقودهما إلى الوزة التي تبيض ذهبًا. تنضم إليهما القطة الرشيقة "كيتي سوفتباو"، والتي أدت صوتها الفنانة سلمى حايك، لتكتمل ثلاثية المغامرة. الفيلم مليء بالمواقف المثيرة والمليئة بالتشويق، ولكنه لا يخلو من رسائل تربوية وإنسانية عميقة، يمكن الاستفادة منها في تعليم الأطفال – بل وحتى الكبار – مجموعة من القيم المهمة، مثل: أهمية الاعتراف بالخطأ كخطوة أولى نحو إصلاحه. قيمة الصداقة الحقيقية التي لا تُقاس بالظروف بل بالمواقف. رفض السرقة، حتى في أحلك الظروف، والتمسك بالمبادئ مهما كانت الإغراءات. واحدة من أجمل عناصر الفيلم كانت الموسيقى والأغاني، التي أُضيفت بحرفية عالية لخدمة المشاهد وتعزيز التأثير الدرامي، لا سيما في اللحظات التي يقع فيها بوس في مواقف حرجة أو رومانسية. أما الأداء الصوتي لكل من أنتونيو بانديراس وسلمى حايك، فقد كان في غاية التميز، وأضفى طابعًا خاصًا على شخصيتي "بوس" و"كيتي"، حتى أنني وجدت نفسي أسمع أصواتهما في ذهني حتى بعد انتهاء الفيلم، خاصة مع التحول الرومانسي في علاقة بوس وكيتي، والذي أضاف بُعدًا إنسانيًا دافئًا للعمل. من أهم ما ميز الفيلم هو سرعته وخفة إيقاعه. لم أشعر بأي استطالة أو ملل؛ فالأحداث كانت متسارعة، بسيطة، وسهلة التلقي، مما جعله فيلمًا مناسبًا لجميع الفئات العمرية، وليس فقط للأطفال. بكل بساطة، القط شريك هو فيلم مغامرات ممتع، يحمل في طياته روح الطفولة، وصوت زورو، وقلب إنسان يبحث عن الخلاص والحب والصداقة.

أضف نقد جديد


أخبار

  [1 خبر]
المزيد

أجزاء أخرى

المزيد

تعليقات