يستاء عادل من إهمال زوجته للمنزل، فيغضب ويقيم لدى صديقه، وينبهر بكل شيء، في بيته واهتمام زوجته ويفاجأ بالنهاية أن صديقه ضعيف الشخصية أمامها، وأنه يطبخ بدلًا منها.