يعود دريهم وشقيقته لقبيلتهما، ويعفو عنهما دهش، ويقابل شداد - دحيرب ويعثر على السيف معه، ولكن يدفعه الأخير من أعلى الصخرة ويسقط شداد مغشيا عليه.