الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أنتوني ماكي | 1 | ||
2) | سام ورثينجتون | نك كاسيدي | 2 | |
3) | جينيسيز رودريجيز | آنجي | 3 | |
4) | إليزابيث بانكس | ليديا | 4 | |
5) | إد هاريس | 5 | ||
6) | تيري سيربيكو | لوتز | 6 | |
7) | كيرا سيدجويك | 8 | ||
8) | جيمي بيل | جوي كاسيدي | 9 | |
9) | إدوارد بيرنز | 10 | ||
10) | أفتون ويليامسون | 10 | ||
11) | ليز هولتان | 11 | ||
12) | جو ليزي | 12 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أسجر ليث | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | بابلو اف فينجفيز | قصة وسيناريو وحوار | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جاك ميرس | منتج | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | بول كاميرون | مصور | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | هنري جاكمان | ألحان وموسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Amgad Mohamed | (نيك كاسيدي) ضابط شرطة سابق، تم اتهامه بسرقة ماس من رجل الأعمال (ديفيد انجلندر)، ويزج بالسجن لكنه ينجح في الهرب، ويلجأ إلى أحد فنادق نيويورك، ويعتلي إحدى الحجرات العليا، ويهدد بالانتحار، فتسعى الشرطة إلى منعه من الانتحار والقبض عليه، وتتولى خبيرة نفسية في الشرطة التعامل مع الموقف. 281 | ||
دعاء أبو الضياء | قصة الفيلم تدور حول أحد الأشخاص يدعى نيك كاسيدي (سام وريثنجتون) الذي يتوجه إلى أحد الفنادق العالية بمدينة نيويورك ويقوم بتأجير غرفة ليستغلها في عملية الانتحار التي أقدم عليها ليضغط على شرطة نيويورك بإعادة التحقيق في قضية سرقة ألماس اتهم فيها سابقا وتم سجنه ظلما... ومع بذر المكان بالشرطة التي تأتي يطلب تولي المحققة ليديا ميرسر (اليزابيث بانكس) ذلك التحقيق... وبتوالي الأحداث نكتشف أن نيك متفق مع شقيقه جوي كاسيدي (جيمي بيل)، وصديقته إنجي (جنيسيس رودريجيز) على سرقة أحد رجال الأعمال في العمارة المقابلة وذلك حتى يتمكن من إلهاء شرطة نيويورك عنهم. 545 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Amgad Mohamed | (نيك كاسيدي) ضابط شرطة سابق، تم اتهامه بسرقة ماس من رجل الأعمال (ديفيد انجلندر)، ويزج بالسجن لكنه ينجح في الهرب، ويلجأ إلى أحد فنادق نيويورك، ويعتلي إحدى الحجرات العليا، ويهدد بالانتحار، فتسعى الشرطة إلى منعه من الانتحار والقبض عليه، وتتولى خبيرة نفسية في الشرطة التعامل مع الموقف. 281 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء رجب | تم تصوير الفيلم بـ نيويورك بالولايات المتحدة اﻷمريكية. | ||
دعاء رجب | تم إختيار الممثلة ايمى أدامز فى البداية للقيام بشخصية ليديا التى قامت بأدائها الممثلة إليزابيث بانكس. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء |
قصة مشوقة لم تدعم بإخراج جيدعندما نشاهد فيلم ولا نستطيع أن نخرج منه بشيء فإن ذلك يدل على شيئان إما أننا لم نفهم المغزى الحقيقي للفيلم وقصته ، وإما أن الفيلم ضعيف لدرجة أن مشاهدته كانت...اقرأ المزيد مجرد ساعات ضائعة في مناظر ومشاهد تم تركيبها ولصقها بفعل فاعل وهذا التعبير إن صح فإنه يعبر عن فيلم (رجل على الحافة) للمخرج أسجر ليث.... فبغض النظر عن قصة الفيلم المشوقة والتي تدور حول أحد الأشخاص يدعى نيك كاسيدي (سام وريثنجتون) الذي يتوجه إلى أحد الفنادق العالية بمدينة نيويورك ويقوم بتأجير غرفة ليستغلها في عملية الانتحار التي أقدم عليها ليضغط على شرطة نيويورك بإعادة التحقيق في قضية سرقة ألماس اتهم فيها سابقا وتم سجنه ظلما .....ومع بذر المكان بالشرطة التي تأتي يطلب تولي المحققة ليديا ميرسر (اليزابيث بانكس) ذلك التحقيق ...وبتوالي الأحداث نكتشف أن نيك متفق مع شقيقه جوي كاسيدي (جيمي بيل) وصديقته انجي (جنيسيس رودريجيز) على سرقة أحد رجال الأعمال في العمارة المقابلة وذلك حتى يتمكن من إلهاء شرطة نيويورك عنهم ...القصة بالفعل تدعو في بداية الأحداث إلى المتابعة للطابع البوليسي الذي يغلب على أكثر أحداثها وخاصة أنها تدفع المٌشاهد أن يظل مشدودا ومتوترا مع تواجد نيك كاسيدي على حافة الشرفة وتعرضه في كل مرة إلى السقوط ، كذلك فكرة تقديم شخصية نيك وما حدث له بتلك الطريقة تجعلك تتعاطف في بدء الأمر معه إذاً في القصة لا غبار عليها ولكن ما يؤخذ على الفيلم طريقة تصوير المخرج ورؤيته لمشاهد هروب نيك من الشرطة وملاحقتها له كذلك الحوار الكثيف البطيء الذي يؤثر على الإيقاع العام للفيلم والذي هو من المفروض أن يتسم بالسرعة والتدفق في مشاهد الحركة .....الفيلم فقد جزء كبير من الشمولية حيث التقليل في عرض تفاصيل القصة بشكل طبيعي رغم التطويل في السيناريو والاحتياج إلى فهم كل مشهد بطريقة معينة وربط الشخصيات ببعضها كان أمرا في غاية الصعوبة وهو عنصر لم يقدم بالعناية والتدعيم الكافي لمثل تلك النوعية من الأفلام ولهذا فإن أسجر ليث وضع فيلمه في منطقة صعبة تستدعي عصر الدماغ والتركيز بشكل كبير للفهم. |