يرحل مشعل لقبيلة زوجته هند، ويخبر صويلح - أبو مشعل بأن فهيدة ليست أم ثريا الحقيقة وإنما هي زوجة والدها، فتستغل فهيدة الأمر لصالحها وتحرض طايل ضد عمه.