تلتقي زهرة بعلاء ويخبرها أنه معجب بها ويريد الارتباط بها وهى أيضًا معجبة به أما الغالي فيقع من الحصان والعالمين يعيد زوجته إلى المنزل أما عيشة فتعود إلى أبو شعيب.