تتشاجر الحاجة مع ولديها لأن هشام لا يريد الزواج من ابنة خالته والتهامي يلتقي بصديقته ويهديها آلات لمصنعها أما رضوى تتفق مع ألمحامي أنها تريد أن تثبت نسب ابنها لوالده الحقيقي.