تبدأ قصة حب أيوب وناعسة منذ الصغر، وحب الناس لهما لمعاملتهما الطيبة للجميع ومن بينهم جماعة الطرف بالجبل، بينما يتملك الخوف أيوب وناعسة بعد علمهما بعودة نطاح للجبل من السجن.