يصعد أيوب الجبل ويلتقي بنطاح وغزاوية التي طلبت أن تذهب معه لتقوم بخدمته، ولكنه رفض طلبها، وذهب نطاح لمأدبة الإفطار التي أقامها أيوب وطلب الصفح من ناعسة، وتعاني ناعسة من تأخر الحمل.