تحقق الشرطة في قضية اختفاء رضية وتخبر والدها بأن الخاطفين كانوا يصلون، ويطلب فتحي الزواج من سجى ولكن عزيز يرفض، وتقرر آمنة تعجيل زواج سالم وخديجة.