تترك خديجة منزل خالتها آمنة، وتعود إلى منزل والدها، وتخبر عزيز بأنها ترفض الزواج منه، وتفضح سجى - خديجة وسط صديقاتها وتخبرهم بمحاولة التودد لشقيقها عزيز.