تستلم خديجة جواب تهديد بالقتل فتلجأ إلى مصطفى وخالتها آمنة ويرفض الاثنان مساعدتها، ويقرر الشيخ عبدالملك حرق منزل خديجة بعد أن ساءت سمعتها ويخبره عزيز برغبته في الزواج منها وإنقاذها.