يطلب عزيز من أهالي الديرة عدم التعامل مع مصطفى وابنته لمعادته لشيخ عبدالملك، وتطلب رضية من سجى استجداء عبدالملك، وينقل سالم إلى المستشفى حتى يتمكن من رؤية ثريا.