يلوم أبو إبراهيم على الدكتور فواز تركه لابنته الصغيرة تخرج من المنزل بالليل، في حين يطلب أبو إبراهيم من حمني الانتظار حتى يطلب يد رقية للزواج وحتى توافق أمه.