يتضح أن أبو إبراهيم هو الذي خطف ابنة الدكتور فواز ويحبسها في منزله، ويحرض وضحة على الحديث مع خالد واعترافها بحبه فيوبخها، ويغرق حمني في البحر ويتوفى.