تتوجه أم خالد إلى منزل أم أمل لطلب يدها، ولكن أمها تؤكد لها أنها مخطوبة لابن عمها، يتراجع أبو أمل عن قراره في إغصابها على الزواج من ابن عمها عادل، ويعين أبو روان - خالد في منصبه بالشركة.