يحاول محامي عبدالعزيز إقناعه بالتنازل عن ممتلكاته والتصالح مع الدولة للخروج من السجن، فيوافق عبدالعزيز رغم تهديدات رموز الحزب الوطني بسبب وجود حصة لهم من المال في ممتلكاته.