يهجم عبدالعزيز بمجموعة من البلطجية على قنديل ويطالبه بماله، ويخاف كل التجار الموجودين بشارع عبدالعزيز فيسارع كل منهم في إعادة ديونهم إلى عبدالعزيز، ويخرج زكريا من السجن.