الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد عيد | سعيد | 1 | |
2) | مي كساب | سماح | 2 | |
3) | ضياء الميرغني | جمعة | 3 | |
4) | سامي مغاوري | 4 | ||
5) | بدرية طلبة | 5 | ||
6) | غرام هندي | وفاء أخت سعيد | 6 | |
7) | حسن عبدالفتاح | 7 | ||
8) | أحمد صفوت | 8 | ||
9) | سيد صادق | الحاج أبو سريع | 9 | |
10) | ليلى جمال | والدة سعيد | 10 | |
11) | وائل علاء | جمعة | 11 | |
12) | ثريا إبراهيم | حماة سعيد | 12 | |
13) | أحمد الحلواني | 13 | ||
14) | فهد سعيد | 14 | ||
15) | جمال حجازي | المجزوب | 15 | |
16) | أحمد إبراهيم | 16 | ||
17) | منى حسين | 20 | ||
18) | تامر ضيائي | 21 | ||
19) | ناصر عثمان | 22 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | طارق عبدالمعطي | مخرج | 1 | |
2) | طارق إبراهيم | مخرج مساعد | 2 | |
3) | عمرو حسن | مخرج منفذ | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أشرف توفيق | قصة وسيناريو وحوار | 1 | |
2) | سامح العجمي | كلمات أغنية "عايزينة إيه" | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أوسكار للتوزيع ودور العرض | موزع | 3 | |
2) | الإخوة المتحدين (الإخوة المتحدين للسينما) | موزع | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سلافة نور الدين | مونتير | 3 | |
2) | أحمد يسري | مونتير مساعد | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سامح العجمي | منتج | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إيهاب حامد | مدير التصوير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سامح الخولي | مهندس الديكور | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مصطفى الحلواني | ألحان وموسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء | يسعى سعيد جاهدًا لاتمام زواجه من الفتاة سماح ويقدم طلب للحصول على شقة ضمن أحد مشروعات المحافظة، ولكن وبعد الحصول على الموافقة يفاجأ بأحداث ثورة 25 يناير وهو ما يمنعه من استلامها ويبدأ معاناته في محاولة إنقاذ شقيقته وفاء من الاستمرار ضمن صفوف الثوار إلا أنه يفاجأ بنفسه وسط تلك الصفوف. 285 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
محمد إسماعيل راغب | (سعيد) الذي يسعى جاهدا لاتمام زواجه من الفتاة (سماح) ويقدم طلب للحصول على شقة ضمن أحد مشروعات المحافظة. 103 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mohamed Kassem | سعيد السيد عبد الجواد(احمد عيد) حاصل على الدبلوم ويعمل بائع متجول بمنطقة الاهرامات ويعيش مع امه المريضة (ليلى جمال) واخته وفاء (غرام هندى) الطالبة الجامعية، ويقيم معهم بالمنزل اخيه الكبير عاطف (حسن عبد الفتاح) وزوجته سنيه (بدريه طلبه)، ويحب سعيد جارته سماح (مى كساب) التى تزوجها على الورق منذ ٦ سنوات ولا يستطيع إتمام زواجه بها لعدم وحود شقة للزوجية، فمنزلهم مزدحم، ومنزل حماته (ثريا ابراهيم) اوضه وصاله فقط، ويعانى سعيد من مطاردات امين الشرطة معاطى (ضياء الميرغنى) الذى يأخذ منه المعلوم يوميا، فإذا لم يدفع جرجره على القسم وأشبعه ضربا، وعندما توجه سعيد للنائب سليم ابوالمكارم (سامى مغاورى)لطلب استمارة علاج على نفقة الدوله لصالح امه المريضة،لكن النائب منح اخراستمارة لرجل ثرى مما دعى سعيد لضرب النائب، وكانت النتيجة وقوع سعيد تحت مقصلة معاطى، لكن النائب تنازل عن المحضر ليستغل الموقف بدعايته الانتخابية، وعندما فاز سعيد بشقة بمشروع المحافظة، ساومه المقاول الراشى الحاج ابوسريع(سيد صادق) لترك العقد لأنه سيبنى مشروع استثمارى على ارض المحافظة، فضربه سعيد، وايضاً وقع فى يد معاطى، وايضاً تنازل الحاج ابو سريع عن المحضر ليستغل سعيد فى اقناع باقى الفائزين بالشقق عن التنازل عن العقود مقابل ٢٠ ألف جنيه عن كل شقة وعموله لسعيد ٥٠٠ جنيه عن كل عقد بالاضافة لشقة جديدة فى ابو النمرس، واجتهد سعيد ومعه سماح فى اقناع اصحاب الشقق بالتنازل، وعندما حصل سعيد على كل العقود، قامت ثورة ٢٥ يناير وتوقف كل شيئ، واضطر سعيد للذهاب الى ميدان التحرير بحثا عن اخته وفاء التى اشتركت مع الثوار بالميدان، واحتار سعيد لمن ينضم، فتارة هو مع الاخوان وتارة مع الليبراليين وتارة اخرى مع السلفيين، وكل مايشغله هو الحصول على شقة وعلاج امه على نفقة الدوله، ولكن الثوار كان همهم تغيير النظام وقادتهم يطمعون فى ان يحلوا محله، فساد بفساد، اما الإصلاح فهو الحلم، وعندما سمع سعيد عن دفع ٥٠٠ جنيه لمن يذهب للميدان مع النائب سليم وافق سعيد، وعرض عليه النائب ٥٠ جنيه عن كل رأس يأتى بها، وتمكن سعيد من تجنيد اهل بيته وأهل حارته، وذهب بهم النائب لميدان مصطفى محمود لتأييد الرئيس مبارك، ثم ذهب بهم للتحرير، وعندما حدثت موقعة الجمل، تنبه سعيد للخدعة، فترك الميدان بعد إصابة اخته وفاء ، واعتمد سعيد على نفسه حتى تزوج من سماح عمليا، وفى عام ٢٠٤١ كان سعيد لديه ثلاثة ابناء بديع الاخواني، وبكار السلفى، وحمزاوى الليبرالي، ومازالت محاكمة الرئيس مبارك وابنيه لم تنتهى بعد. (حظ سعيد) 2131 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء | يعد فيلم حظ سعيد هو التعاون الثالث بين كل من المنتج سامح العجمى وأحمد عيد بعد تجربتي إزاى تخلي البنات تحبك و رامي الإعتصامي. | ||
دعاء أبو الضياء | أصيب الفنان أحمد عيد بتمزق فى أربطة اليد أثناء تصوير دوره فى فيلم "حظ سعيد" بمدينة الإنتاج الإعلامي |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء |
تحية لكاتب الأغنية فقطحتما على من يرغب في التحدي فعليه ركوب الموجة إلى أعاليها وتقديم كل ما في جعبته من إبداع وحرفية بقوة حتى يتمكن من الاستجابة لذلك التحدي ...تلك الكلمات كان لابد...اقرأ المزيد أن يضعها الفنان أحمد عيد نصب عينه عندما قرر أن يقدم عمل سينمائي عن ثورة 25 يناير وأن يستغل هذا الموقف لصالحه افضل استغلال ولكنه خفق في استخدام أهم الأدوات ليأتي بعمل ركيك تافه لا يضيف لقائمة أعماله غير عدد من الأفلام تحصى على الأكثر ..ورغم أن فيلم (حظ سعيد) اعتمد المؤلف أشرف توفيق في بنائه الدرامي على عنصر الكوميديا الساخرة والتي حاول من خلالها رصد أحداث ثورة يناير إلا أنه سقط هو الأخر في جب قص ولزق أحداث ومشاهد من هنا وهناك ليطيل بها مدة الفيلم الذي يدور حول الشاب سعيد (أحمد عيد) الذي لا يهمه غير أكل العيش وتحقيق حلمه بالحصول على شقة سكنية للزواج من خطيبته سماح (مي كساب) ولكن قيام الثورة حال بينه وبين حلمه ...أغلب مشاهد الفيلم عبارة عن لقطات حية للثورة المصرية والبرامج التي ناقشت ذلك وخطابات الرئيس المخلوع ولم يكن هناك سيناريو ولا حوار يذكر حتى انه استغل البرنامج الذي ظهر فيه الفنان طلعت زكريا وسب فيه الثوار والثورة اسوء استغلال ولا أعرف ما الداعي إلى ذلك هل هناك خلافات شخصيه بينه وبين الفنان طلعت ؟!! فهناك الكثير من الفنانين فعلوا ذلك وأكثر من أبرزهم الفنانة سماح أنور ، هل كان يقصد بكل هذا نوع من توثيق أحداث الثورة وعمل فيلم تسجيلي خفيف ومشاهد وثائقية لكل ما حدث وقتها وإذا كان السابق فحتما وضع في مكان غير مناسب وبشكل غير لائق.... ومع أن المخرج ( طارق عبد المعطي) صنع إيقاعا سريعا يتناسب مع إيقاع الثورة والأحداث المتلاحقة إلا أن شعور الملل والسآمة قد طال جميع المشاهد عارضا كل الاتجاهات في آن واحد التي يتخبط معها الجمهور بكل سهولة ، حتى أن الإفيهات المستخدمة جاءت ضعيفة وليست على مستوى فيلم كوميدي ينافس الأعمال الكوميدية المطروحة ....وإذا تحدثنا عن دور أحمد عيد فبالطبع هو ممثل جيد يختار أدواره باحترام وجدية إلا أنه هنا قدم عمل بسيط ومتواضع ينساه المشاهد بعد دقائق من خروجه من باب السينما ، فقد تراجع عيد عن دور البطولة ولم يسعى بهذا الفيلم خطوة واحدة نحو سلم النجاح والمجد وبخلاف دور (مي كساب) الذي بالتأكيد أدته دون أي تحفز يأتي دور شقيقة سعيد والتي تدعى وفاء تلك الفتاة الثورجية التي ترفض نظام الحكومة وتثور عليه ، تأتي وهي محمولة على الأعناق في احد المشاهد وهي في افضل ثيابها ورونقها كأنها (لسه طالعة من عند الكوافير) هل يعقل ذلك في وسط تلك الأحداث ....أفضل ما جذبني في العمل دور الفنان ضياء الميرغني بالرغم من أنه دور مهمش لا يذكر إلا انه تمكن من أدائه بشكل مناسب للشخص البلطجي الذي له علاقات برجال الشرطة ويتمكن من فرض إتاواته على سعيد وينال جزائه مع قيام الثورة، أيضا فكرة عرض المستقبل والسخرية من محاكمات الرئيس السابق ونجليه ونظامه الفاسد والتأكد على أنها مسرحية هزيلة ستستمر إلى أكثر من اربعين سنة قادمة حتى أن سعيد انجب أولاد استطاعوا أن يوصلوا إلى حكم البلاد مشيرا إلى أن مصر تم تقسيمها ما بين الليبرالي ابنه عمرو والإسلامي بكار والإخواني عادل ...كانت نهاية الفيلم أفضل ما قدمه المخرج طارق عبد المعطي وذلك بأغنية المطرب لؤي عن الرئيس القادم ومواصفاته فتحية لكاتب الأغنية فقط المنتج سامح العجمي. |
|||
وليد زكي |
حظ "سخيف"لم افهم كيف يستطيع فنان مؤمن بالثوره وشارك فيها ان يقدم عمل بمثل هذه السخافه عن ثورة 25 يناير .. بدون اي مقدمات فيلم "حظ سعيد" هو الفيلم الاكثر سخافه من حيث...اقرأ المزيد معالجة احداث ثورة 25 يناير .. وياريت الفيلم استطاع ان يفشل في الجانب الدرامي وينجح في الجانب الكوميدي ولكن للأسف الشديد الفيلم سقط في الجانبين فلا نحن شاهدنا عمل يوثق ثورة 25 يناير ولا ضحكنا على بطل الفيلم الذي يخرج من فشل الى سقوط. أحمد عيد واصل مسلسل افلامه الفاشله والتي تقوم على بعض الافيهات التي كانت تضحك في الماضي ولكنها مع التكرار اصبحت اقرب الى الابتذال وقدم لنا عمل غير مترابط درامياً وقام بحشر العديد من اللقطات الارشيفيه لثورة 25 يناير وهو امر جيد اذا كان البناء الدرامي يتطلب ذلك ولكن ان يقوم البناء الدرامي بأكمله على اللقطات التسجيليه وسحب التعاطف من المشاهدين باكليشيهات معده مسبقاً من نوعية "احنا نازلين نجيب حق اللي زيك " و " الثورة دي قامت عشان ماتنضربش في القسم" وهي كلمات فقدت معناها مع برودة بطل الفيلم "سعيد" الذي باع الثوره في ثواني من اجل 500 جنيه . مؤلف الفيلم لايستحق ان يذكر اسمه في العمل فهو قام بوضع مجموعه من المواقف الغير المترابطه في اطار بحث سعيد عن اخته في ميدان التحرير ولك ان تتخيل انه اثناء جمعة الغضب تقود الصدفه بطل الفيلم الى شقة للدعارة تعمل بكامل طاقتها ويدور بها مشهد كامل... هل تتخيلون مدى السخافة في البناء الدرامي؟؟ اما مخرج الفيلم "طارق عبد المعطي" فقد واصل هوايته في الاخراج المائي الذي يجعل الناقد يجد صعوبه كبيره في تخيل وجود مخرج خلف العمل. الحسنه الوحيده في الفيلم هو الفنان ضياء الميرغني والذي قدم دور امين الشرطه المفتري بأجادة تامه والممثل الشاب احمد صفوت والذي اعاد اكتشاف نفسه مره اخرى. وفي النهاية اتمنى من احمد عيد الفنان الذي اضحكنا كثيراً في ادوار مساعد البطل ان يتوقف قليلاً ليعيد تقييم تجربة البطولة والتي وضع فيها بدون ان يكون مستعداً لها وساهمت في رصيد كبير من افلام البطولة "الفاشله" |
|||
Abdalaziz Ata |
حظ تعيس !!!تشاهد اعلانا لفيلم عن شيء عظيم مثل الثورة من شخص شارك فيها منذ يومها الاول, وتحدث ضجة اعلامية وكبيرة وتذهب للسينما متوقعا شيئا كبيرا جدا, شيء يمتعك ويفديدك في...اقرأ المزيد نفس الوقت نظرا لانك في فيلم كوميدي يتحدث عن الثورر المجيدة, لكن ما ان ينقضي ربع ساعة من عمر الفيلم حتى تشعر انك قد تم خدعك. باختصار هذا ما حدث لي عن مشاهدة هذا الفيلم. فيلم حظ سعيد الذي جذبني ايه حظي التعيس لكي اشاهد مسخرة سينمائية يستحق كل من شارك فيها ان يحرم من التمثيل للابد. الفيلم لا يختلف شيئا عن اي من افلام احمد عيد السابقة, نفس الوصفة التي تفشل (اكرر تفشل) كل مرة و يصر احمد عيد على اعادتها بشكل اخر (مجموعة من الايفيهات الجنسية, يضاف اليها كمية لا بأس بها من المشاهد المتعلقة بالسياسة ثم مجموعة اخرى من الافيهات النظيفة لمن يحب السينما النظيفة) ثم يطهوها مخرج لا يملك اي بصمة لا يملك اي شيء يجعله يتميز عن غيره, اخراج نمطي الى حد الملل. ولكي يكتمل فشل الفيلم يقدم احمد عيد دوره بشكل مثير للسخرية ويفشل في اضحاكي او جعلي اتاثر بمعاناته او حتى اي شيء. مي كساب هي الاخرى تضيفا فشلا جديدا الى سجل الادوار الفاشلة التي تقوم بها. وبما ان عنصر التمثيل قد فشل بامتياز قد تظن ان السيناريو سينقذ الوضع لكنك تكتشف ان السيناريو هو السبب الاساسي لهذه الجريمة ضد الفن حيث فشل اشرف توفيق في كتابة نص كوميدي او كتابة نص يوثق الثورة حيث الموضوع بكل بساطة شاب يريد ان يتزوج ثم تقوم الثورة... انتهى (بالتاكيد لا ننسى بعض المنكهات مثل انه احمق و جاهل). و يأتي المجرم الاكبر الكائن الغريب المسمى طارق عبدالمعطي الذي لا ادري من اعطاه لقب مخرج فهو لا يستحقه بتاتا (لكي اكون منصفا اعجب فيلم عجميستا لكن لم يكون هو السبب بالتاكيد) . في النهاية يمكن ادراج هذا الفيلم ضمن قائمة الافلام التي تستفيد من الثورة وتستنزفها. اتمنى من كل من يقرأ هذا المقال ان لا يذهب الى هذا الفيلم و لا يوجه هذا الحظ التعيس . 2\10 |