تخاف الأميرة سُعدى على مصير والدها من نبوءة شعايل وتقرر قتل أبو زيد ومرعي، ويذهب أبو القمصان مع أيلولة لمؤيديها، ويطلب زعلوك من دياب مساعدة الفقراء الجوعى.