تغضب الأميرة سُعدى من خبر حمل نجوم وتهديد كرسي عرش العهد، ولكنها تتظاهر بالسعادة من أجل والدها، وتطلب أيلولة من أبو زيد عدم الهرب، وتلغي الأميرة حكم الإعدام ويطلب الصلصيل مقابلة الزناتي.