يفكر مكحول ابن الغطريف في اﻻنتقام من أبو زيد بينما يطلب منه الصلصيل اﻻنصياع لأوامره، ويقرر الزناتي تنصيب ابنه الذي لم يولد بعد وليا للعهد ويفزع العلام والأميرة سُعدى.