يتناول الفيلم قصة لعبة فيديو كلاسيكية تعود إلى عام 1983، و(رالف) هو بطل اللعبة الشرير الذي صُنع لهدم المباني داخلها، إلا أنه يتمرد على ذلك الوضع الشرير، الذي كتب له باللعبة، لأنه في طبيعته خلاف ذلك...اقرأ المزيد ويحاول أن يثبت للجميع أنه بطل، ترى ماذا سيفعل (رالف) في هذا الأمر؟
يتناول الفيلم قصة لعبة فيديو كلاسيكية تعود إلى عام 1983، و(رالف) هو بطل اللعبة الشرير الذي صُنع لهدم المباني داخلها، إلا أنه يتمرد على ذلك الوضع الشرير، الذي كتب له باللعبة، لأنه...اقرأ المزيد في طبيعته خلاف ذلك ويحاول أن يثبت للجميع أنه بطل، ترى ماذا سيفعل (رالف) في هذا الأمر؟
المزيدمشاعر الأطفال هى أرق وأنعم وأجمل وأكثر الأشياء براءة فى عالم اختفت منه البراءة والجمال فيلمنا قصة جميلة جدا لكنها تشبه الى حد كبير فيلم شركة المرعبين المحدودة 2001 ورغم اختلاف الشخصيات والأحداث الا ان هناك تشابه واضح بين الفيلمين فالشخصية طيبة فى عالم الخيال العلمى شريرة فى عالم ومفاهيم البشر وتبدأ دوام عملها بوقت وينتهى بوقت اخر حسب مواعيد العالم الاخر يجد نفسه امام طفلة تسبب له المشاكل وتفسد عليه حياته وماكان يخطط له ويحاول التخلص منها ولكن مشاعرها الرقيقة والجميلة تغيره لأن يساعدها فيما...اقرأ المزيد تريده ولكن دائما ماتظهر شخصية شريرة تعبث بعقل البطل وتوهمه انه لو ساعدها فسيتسبب فى اهلاك العالم ولكن يحدث شئ والمفترض ان ماحدث صدفة ويجعله يرى ان ماقاله الشرير ليس الا كذب وافتراء وتضليل وانه ماكان يريد الا مصلحته الشخصية وكالعادة يهزم الخير الشرير فى النهاية ودائما مايجد الخير نقطة ضعف يستغلها ليهزمه ويعود كل شئ كما كان فى السابق بهلاك الشرير اضافة الى انه يضفى لمسة سحرية على العالم ليجعله أجمل الجديد فى هذا الفيلم ان بطلنا هو شخصية منبوذة لاأحد يحبه بعكس شلبى سولفان الذى كان متفوق فى مجاله فلم يكن أحد يكره غير أعداء النجاح ورغم تعدد العوالم الا انه لا يوجد الاعالمين فقط عالم الخيال وعالم الواقع
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
ذا كان لأحد الخيار أن يكون من الأخيار فعليه بالايثار ! | Mahmoud Keshta | 1/1 | 30 نوفمبر 2012 |