عاد فاضل للڤيلا ووجد شهير مقتولاً ورانيا مغشياً عليها، فوجدت المباحث شهير مقتولاً بسيارته، وهددت مروة رانيا بكشف علاقتها بفاضل مقابل الڤيديو، واكتشفت ألفت خيانة معتز لها وحاولت قتله.